من أهم مشاريع الصدقة الجارية التي تقوم بها جمعية إحياء التراث الإسلامي خدمة القرآن الكريم وطباعته،وهو أسمى ما يتقرب به العبد إلى الله عز وجل، وتحقق هذه الخدمة /
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ، عِلْمًا عَلَّمَهُ وَنَشَرَهُ، وَوَلَدًا صَالِحًا تَرَكَهُ، وَمُصْحَفًا وَرَّثَهُ، ...... ». سنن ابن ماجه.
فمن ثمار مشروع طباعة المصحف الشريف أن المساهم فيه ينشئ صدقة جارية، تكون سبباً لنشر القرآن الكريم وتراجم معانيه .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «سَبْعٌ يَجْرِي لِلْعَبْدِ أَجْرُهُنَّ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ ، وهُو فِي قَبْرِهِ: مَنْ عَلَّمَ عِلْمًا، أَوْ كَرَى نَهْرًا، أَوْ حَفَرَ بِئْرًا، أَوْ غَرَسَ نَخْلا، أَوْ بَنَى مَسْجِدًا، أَوْ وَرَّثَ مُصْحَفًا، أَوْ تَرَكَ وَلَدًا يَسْتَغْفِرُ لَهُ بَعْدَ مَوْتِهِ » البيهقى فى شعب الإيمان.
تكلفة طباعة المصحف ابتداء من 1 دك والمصحف المفسر ابتداء من 1.5 دك
وقيمة وقفية طباعة المصحف 120 دك